ونترككم مع قصته :
نبذة قصيرة عن حياة محمد زينون
محمد شاب ازداد بمدينة إنزكان الدشيرة (قرب الكوميسيرية القديمة حي ايت كيوان) منذ ان أصبح عمره خمس سنوات راح ليستقر عند جدته بمراكش كانت هوايته الوحيدة الغناء والعزف على عدة آلات موسيقية أهمها الكمان والناي .شخص محبوب طيب القلب نقي الروح ثابت الخطوات
اشتغل في مرقص ليلي ولقب بالداودي لجمال صوته
على ما أكدت لي #ن_ج صديقة مقربة من العائلة انه كانت له علاقة بفتاة تشتغل في مجال الحلاقة كانت تريده للزواج فطلب من والدته ووالده الزواج بها فبعدما سألو عنها وتقصوا اخبارها وجدوها لا تليق به ولا يمكن ان تكون أما مستقبلية لأبنائه وبعدها بدأت حكايته مع المرض
إخوتي أخواتي محمد زينون في بعض الأحيان يكون هادئا لا تشعر ان به مرض او سحر يعيش حياة عادية كسائر العباد حتى تقول أنه مجرد ممثل ولكن العكس صحيح فكلما اشتد عليه السحر رجع إلى عادته يدور بملابس مقطعة وهندام أناس اعتادو حياة العراء
أقسم بالله ان محمد لا يقوم بالثمتيل ولا الكذب فله بطاقة بنكية بها رصيد لا يمتهن التشرد وطلب المال وله هاتف غالي وكمبيوتر وملابس باهضة الثمن لكن حالته هذه تدل على ان به سحر خطير وواجب علينا معالجته لا الإستهزاء به فأمه تتعذب وأبوه مكسر من ظهره وفعلو المستحيل من أجل مساعدته وانتشاله من الشارع ولكن لا جدوى
أشكر كل من راسلني من صحفيين ونشطاء فيسبوكيبن
ففيهم الخير وهم سيقومون بكل ما أوتو من قوة
اضغط هنا لنشر ومساعدة محمد عبر واتساب